انتصار غزة...... ومستقبل العمل الإسلامي 3
نحن أمام حالة نجاح (أسأل الله إن يحفظه) تحقق على الأرض بوقائع
و محاولة نمذجة الحالة الغزوية أو محاكاتها تستلزم تحليل ممارسات مجتمعية بعينها منها على سبيل المثال :
ما شاهدناه من تكامل الأدوار على أرض الواقع وعلى الساحة السياسية بين الأفراد والأسر والكوادر والسياسيين فالواقع الذي فرضه الحصار وغلق المعابر وانتشار أجواء و مناخ المقاومة بعمقها العقائدي و أدبياتها الإسلامية والإنسانية صنع من المجتمع الغزوي حالة تكامل في الأدوار والمهام ( لوجستيا ) ً وتفاهمات على الأرض بين الجميع وإن كانوا من شتى ألوان الطيف الفلسطيني والذي أسس لحالة التكامل الغير مسبوقة حال وقوع المجزرة الصهيونية على غزة وما صاحبها من طعنات من العدو والقريب زادت من تضافر الجهود بغض النظر عن الانتماءات حتي تقاسم الجميع الخبز والوقود والغطاء وشربة الماء بنفس راضية أبية وهمة عالية ، والأعظم والأعجب ما كان من ذروة التواصل بين أفراد وأسر وعائلات يقصفون على مدار ثواني ودقائق اليوم وبين القيادات والكوادر التي ُدمِرت كل مقاراتها وبيوتها وجميع إمكاناتها المرئية أما غير المرئية فهي التي حققت ذروة التواصل ؟ رغم وضعية الطابور الخامس على أرض غزة وإمكانية استغلال الظرف والضعف البشري
إننا بحق أمام حالة لابد من نمذجتها وتحليلها تحليلاً تربوياً اجتماعيا لنستبين مستقبل العمل الإسلامي
نحن أمام حالة نجاح (أسأل الله إن يحفظه) تحقق على الأرض بوقائع
و محاولة نمذجة الحالة الغزوية أو محاكاتها تستلزم تحليل ممارسات مجتمعية بعينها منها على سبيل المثال :
ما شاهدناه من تكامل الأدوار على أرض الواقع وعلى الساحة السياسية بين الأفراد والأسر والكوادر والسياسيين فالواقع الذي فرضه الحصار وغلق المعابر وانتشار أجواء و مناخ المقاومة بعمقها العقائدي و أدبياتها الإسلامية والإنسانية صنع من المجتمع الغزوي حالة تكامل في الأدوار والمهام ( لوجستيا ) ً وتفاهمات على الأرض بين الجميع وإن كانوا من شتى ألوان الطيف الفلسطيني والذي أسس لحالة التكامل الغير مسبوقة حال وقوع المجزرة الصهيونية على غزة وما صاحبها من طعنات من العدو والقريب زادت من تضافر الجهود بغض النظر عن الانتماءات حتي تقاسم الجميع الخبز والوقود والغطاء وشربة الماء بنفس راضية أبية وهمة عالية ، والأعظم والأعجب ما كان من ذروة التواصل بين أفراد وأسر وعائلات يقصفون على مدار ثواني ودقائق اليوم وبين القيادات والكوادر التي ُدمِرت كل مقاراتها وبيوتها وجميع إمكاناتها المرئية أما غير المرئية فهي التي حققت ذروة التواصل ؟ رغم وضعية الطابور الخامس على أرض غزة وإمكانية استغلال الظرف والضعف البشري
إننا بحق أمام حالة لابد من نمذجتها وتحليلها تحليلاً تربوياً اجتماعيا لنستبين مستقبل العمل الإسلامي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق